Thursday, July 4, 2013

من هم هولاء الناس

بقلم :- فرانسيس مايكل
تساولات كثيرة بشانهم ولكن اين الردود عنهم فهناك من يسمينهم بالمجموعات تقل في وسسطهم الادب اي ان ليس لهم مسؤلية من قبل الوالدين و بمعنى اخر تطق عليهم اسم  (Negro) وتعني بالانجليزية الانسان الاسود في القواميس الانجليزية اذ اصح التعبير  وصفا لانسان الافريقي   ان اصح التعبير فما نعرفه عن اصل الكلمة Negros  اي بمعني الانسان الاسود . فاليوم بات لها معاني كثير في المجتمع و هذا نتج نتيجة للمجموعت التى سمت نفسها بهذا الاسم فيقول الناس لهم انهم ( مجموعات اجرامية بفضل الاعمال الذي يقومون بها اي حرامية ..............الخ فهل كل هذا ينطبق عليهم ام انها مجرد اتهمات لهم بسبب الاعمال المشينة الذي يرتكبون من الاخطاء مما ادى الى  ضلالة مستقبلهم فمن هو المسؤل عن مستقبل هولا المجموعات التى تمارس الرعب للمجتمع  برغم من كثرة التساولات عنهم لم اجد اسما موحدا لهذا المجموعات التى زعمت نفسها على ارتكاب جرائم مختلفة في اواساط اهالي التي بدات تشكي يوما بعد اليوم من كثرة المشاكل  من قبل هولا المجموعات فمن هم تلك الجيل التي تريد ان تغير التاريخ و الحضارات الاثنية منذ القدم  و هل ممارسة الثقافات الاخرى في حد ذاتها هي السبب في ذلك ام ان الانسان هي من اثرت على الثقافة في كل حين ام الثقافة هو من اثرت علينا فالطريقة التى  نمارس بة هذا الثقافات هل هي نفس الطريقة التى تتعامل بها اصحابها كل هذا تدور في الاذان الناس كلها ولكن لم تجد اجابة تكون واضح تجده سواء كانت من شخص مسؤل ام من احد شرائح المجتمع .

فهناك من تجدهم يقفون دفعا عنهم  بحجة انهم يمارسون حرييتهم في اللبس و الافراح وغيرها و كنت اتسال هل اغتصاب البنات و نهب و ضرب  شرائحة المجتمع جزء من ممارس الحريات ؟وقف لا نعلم اسال فلان .

فما يقوم به هولا الافراد المتجمعة في مكان واحد من ممارسة جرائم ضد الانسانية في شكل عصابة مسلحة من عمليات النهب و الضرب و الاغتصاب مما جعل المجتمع ان تكون في وضع الشك اثناء السير في الليلة خوفا منهم لان حياة الانسان اصبح محدد من قبل شخصيات مجهولة.

سالت واحد من تلك المجموعات عن الاهداف فاجاب ان المجموعات المسمى بالنقروس بتسمياتها المختلفة لها اهداف و لها اسس و قوانين و لهم مستقبل اكاديمي وفني ............الخ من فيهم خريجين من الجامعات , فتسالت اذا كانت هولا المجموعات بهذا الشكلية لما توجد روح الكراهية من المجتمع الذي هم جزء منه . وبعد ذلك جاء الحديث عنهم ان هولاء ليس لهم دين و حتى روح الاخوية فيما بينهم ناهيك من المجتمع . فنوع النشاطات الذي يقوم به هولا المجموعات اكدت انحرافهم عن المجتمع وانهم يعيشون في عالم الخيال بعيدا عن العالم الذي نعيش فية (عالم الافلام الخيالية ) عالم الدبلجة و الضبابية في الرؤية وبالرغم من بشع الاعمال التى تقوم به هولاء اين امن المجتمع واين السطات القانونية في الدولة والولايات .

اليوم نسمع ان المجموعة عملت وعملت وعملت........الخ  وغدا يتكرر الموقف وتتوالي المنوال و لما تسمع المواطن يتسال كثيرا ويزرع في نفسه روح الخوف اذا السؤال الذي يطرح نفسه  هل الدستور كفل لهم بممارسة الحريات بهذا الطريقة .ام السلطات هو من فتحت لهم الباب

تبحثت عن ذلك فوجدت حديثا مختلف تماما عن القانون الذي اتحدث عنة فكانت الاجوبة على النحو التالي هنالك من يقولون ان هولا المجموعات اي بالعربي البسيطة لهم شي ما يسمى بالطهر(الظهر)  و بالتفسير يعني ان يفعل شي لان هنال من يتولى امره في الحكومة حتى لاتقع علية الحكم بمعنى ان عند القبض عليهم ياتي المسؤلين بانفسهم ده ابن فلان و علان و غيرها و يطلق صراعهم و يفقد الضحية حقة لدى القانون .  لان ابن فلان في الحكومة ( ذول مسؤل) هو من فعل ذلك  ياالله  من هذا في حق المسكين تضيع  بين القانون و الحكومة ايهما اعلاء من الاثنين القانون ام الحكومة السؤال للمختصين في الشان فما يهمنا هنا هو لما كل هذا ؟

فالاعمال التى تقوم بها هولاء المجموعات يعتبر انتهاك لحقوق الانسان في ظل الدولة تحميها القانون ومن هنا نناشد السلطات القانونية بتطبيق القانون على المجموعات المنفلت في المجتمع ناهيك من الانتماء القبلي و السياسي.............. الخ الذي اصبح المعيار الاساسي لكل المقياييس في الجنوب .

من هم هولاء الناس

بقلم :- فرانسيس مايكل
تساولات كثيرة بشانهم ولكن اين الردود عنهم فهناك من يسمينهم بالمجموعات تقل في وسسطهم الادب اي ان ليس لهم مسؤلية من قبل الوالدين و بمعنى اخر تطق عليهم اسم  (Negro) وتعني بالانجليزية الانسان الاسود في القواميس الانجليزية اذ اصح التعبير  وصفا لانسان الافريقي   ان اصح التعبير فما نعرفه عن اصل الكلمة Negros  اي بمعني الانسان الاسود . فاليوم بات لها معاني كثير في المجتمع و هذا نتج نتيجة للمجموعت التى سمت نفسها بهذا الاسم فيقول الناس لهم انهم ( مجموعات اجرامية بفضل الاعمال الذي يقومون بها اي حرامية ..............الخ فهل كل هذا ينطبق عليهم ام انها مجرد اتهمات لهم بسبب الاعمال المشينة الذي يرتكبون من الاخطاء مما ادى الى  ضلالة مستقبلهم فمن هو المسؤل عن مستقبل هولا المجموعات التى تمارس الرعب للمجتمع  برغم من كثرة التساولات عنهم لم اجد اسما موحدا لهذا المجموعات التى زعمت نفسها على ارتكاب جرائم مختلفة في اواساط اهالي التي بدات تشكي يوما بعد اليوم من كثرة المشاكل  من قبل هولا المجموعات فمن هم تلك الجيل التي تريد ان تغير التاريخ و الحضارات الاثنية منذ القدم  و هل ممارسة الثقافات الاخرى في حد ذاتها هي السبب في ذلك ام ان الانسان هي من اثرت على الثقافة في كل حين ام الثقافة هو من اثرت علينا فالطريقة التى  نمارس بة هذا الثقافات هل هي نفس الطريقة التى تتعامل بها اصحابها كل هذا تدور في الاذان الناس كلها ولكن لم تجد اجابة تكون واضح تجده سواء كانت من شخص مسؤل ام من احد شرائح المجتمع .

فهناك من تجدهم يقفون دفعا عنهم  بحجة انهم يمارسون حرييتهم في اللبس و الافراح وغيرها و كنت اتسال هل اغتصاب البنات و نهب و ضرب  شرائحة المجتمع جزء من ممارس الحريات ؟وقف لا نعلم اسال فلان .

فما يقوم به هولا الافراد المتجمعة في مكان واحد من ممارسة جرائم ضد الانسانية في شكل عصابة مسلحة من عمليات النهب و الضرب و الاغتصاب مما جعل المجتمع ان تكون في وضع الشك اثناء السير في الليلة خوفا منهم لان حياة الانسان اصبح محدد من قبل شخصيات مجهولة.

سالت واحد من تلك المجموعات عن الاهداف فاجاب ان المجموعات المسمى بالنقروس بتسمياتها المختلفة لها اهداف و لها اسس و قوانين و لهم مستقبل اكاديمي وفني ............الخ من فيهم خريجين من الجامعات , فتسالت اذا كانت هولا المجموعات بهذا الشكلية لما توجد روح الكراهية من المجتمع الذي هم جزء منه . وبعد ذلك جاء الحديث عنهم ان هولاء ليس لهم دين و حتى روح الاخوية فيما بينهم ناهيك من المجتمع . فنوع النشاطات الذي يقوم به هولا المجموعات اكدت انحرافهم عن المجتمع وانهم يعيشون في عالم الخيال بعيدا عن العالم الذي نعيش فية (عالم الافلام الخيالية ) عالم الدبلجة و الضبابية في الرؤية وبالرغم من بشع الاعمال التى تقوم به هولاء اين امن المجتمع واين السطات القانونية في الدولة والولايات .

اليوم نسمع ان المجموعة عملت وعملت وعملت........الخ  وغدا يتكرر الموقف وتتوالي المنوال و لما تسمع المواطن يتسال كثيرا ويزرع في نفسه روح الخوف اذا السؤال الذي يطرح نفسه  هل الدستور كفل لهم بممارسة الحريات بهذا الطريقة .ام السلطات هو من فتحت لهم الباب

تبحثت عن ذلك فوجدت حديثا مختلف تماما عن القانون الذي اتحدث عنة فكانت الاجوبة على النحو التالي هنالك من يقولون ان هولا المجموعات اي بالعربي البسيطة لهم شي ما يسمى بالطهر(الظهر)  و بالتفسير يعني ان يفعل شي لان هنال من يتولى امره في الحكومة حتى لاتقع علية الحكم بمعنى ان عند القبض عليهم ياتي المسؤلين بانفسهم ده ابن فلان و علان و غيرها و يطلق صراعهم و يفقد الضحية حقة لدى القانون .  لان ابن فلان في الحكومة ( ذول مسؤل) هو من فعل ذلك  ياالله  من هذا في حق المسكين تضيع  بين القانون و الحكومة ايهما اعلاء من الاثنين القانون ام الحكومة السؤال للمختصين في الشان فما يهمنا هنا هو لما كل هذا ؟

فالاعمال التى تقوم بها هولاء المجموعات يعتبر انتهاك لحقوق الانسان في ظل الدولة تحميها القانون ومن هنا نناشد السلطات القانونية بتطبيق القانون على المجموعات المنفلت في المجتمع ناهيك من الانتماء القبلي و السياسي.............. الخ الذي اصبح المعيار الاساسي لكل المقياييس في الجنوب .

Thursday, December 1, 2011

مشلكة النفط بين السودان والجنوب ما بين مومباسا و بورتسودان

اولا اشكرا من له الاهتمام بشان الاقتصادي للجنوب السودان خاصتا قضية النفط الجنوبي الذي ذل يشغل البال الجنوبي و السوداني في مساله التصدير مستخدما الاراضي السودانية
اولا لنرى جزور المشكلة بين البلدين و سيادة كل منهما في التجارة الدولية بشان تصدير نفط الجنوب عبر انابيب السودان الشمالية مع الاحتفاظ بملكية الارض و النفط  .
ثانيا :- من المفترض ان تدفع الجنوب المقابل للدول السودان على اسس المعايير الدولية للتجار في مجال النفط نسبه لاستخدام الاراضي السودانية ( الانابيب )  و هذا لم تحدث بين البلدين بحكم انهما كانا دولة واحد و الجلابه تقول ( ناكل اخوان ونحسب التجارة )
ثالثا :- استفاده الجنوب بنسبة بلغ 3 مليار دولار من عائدات النفط  منذ شهر يوليو  بعد الانفصال
رابعا :- دخل الجنوب في الديون  مع الشمال و قدرها 727 الف دولار مقابل عائد للجنوب 3مليار دولار
خامسا :- الخرطوم لها طموحات للمحارب الاذمة الاقتصادية العالمية على حساب نفط الجنوب و في نفس الوقت تضغط على الجنوب لان المصدر الوحيد للاقتصادها تعتمد على  البترول بواقع 98% من الاقتصاد القومي للجنوب
فالعملية السياسية بين البلدين واضع ذي عين الشمس
اولا تريد الجنوب ان تحتفظ بنفط بحكم ان الشمال هو من استفادة كثيرا من النفط في ظل السودان الموحد و هذا مفوم محتمل من الشان الجنوبي بحكم ان الجنوب دولة مستقللة في شؤنها الداخلية مع النسيان محور القوة في الجنوب و هو البترول مصدر العملات الصعبة في تسير الاقتصاد القومي . اما شمال السودان الدولة التى تعتمد عليها الجنوب في اقتصادها من الموارد الاستراتجية في مجال الخدمات العامة للمواطن الجنوبي و هذا لا يقدر ان ينكرها الانسان الجنوبي و دليل ارتفاع الاسعار في الاسواق مع اغلاق الحدود التجارية بين البلدين
الجنوب تعتمد على البترول و شمال تريد العملة من اجل تحسين اقتصادها التى غابه عنها عائدات النفط منذ شهر يوليو بنسبة 85 % من الجملة الكلية من عائدات نفط السودان الموحد ؟
محور الحوار هنا بين الطرفين مع التنازلات من اجل الشعبين
فان لم تحدث ذلك فان التاثير الاقتصادي سيكون على البلدين في شتى المجالات المهنية فان الشمال ستعاني من اذمة العملات الصعبة بتالي كارثة اقتصادية بسبب غياب العملة و الركود في الانتاج المحلي السوداني لان الجنوب تمثل السوق الاول للمنتجات الشمال السوداني مما تفقد العملة السودانية قيمتها في الاسواق العالمية و المحلية نسبة للزياد العرض و قلة الطلب و غياب العملة الاجنبية في السوق السوداني اما الجنوب التى تتمتع بموقف جيد حتى الان من ذياد الطلب و قلة العرض فان مسيرها ستكون مجهولة لعد اسباب لانها تعتمد على مصدر واحد فقط في اقتصادها و هي البترول فما يحدث الان في الجنوب كارثة اقتصادية قادمة على الوطن و هذا ما يمكن ان تجعل العملة الجنوبية مثلها ومثل العملة الاريترية بمعنى ان ارتفاع الاسعار في الاسواق المحلية ستفقد القيمة النقدية للجنية الجنوبي في حالة وفرة العملة الاجنبية في الاسواق المحلية معادلة اقتصادية لا يكمن تعديلها باستيراد السلع من الخارج الا بالانتاج المحلي من شركات محلية وهذا امر تصعب على الجنوب في الوقت الحالي مع غياب هذه الشركات في الاساس  الوطني الجنوبي , فالبترول الجنوبي التى تذل محور الصراع بين البلدين منذ  الانفصال لان الجنوب لا تملك اي وسيلة  للتصدير النفط للسوق العالمي و السودان هي البوابة الرئسية للجنوب و ما يمكن القوله هنا , يجب على حكومة الجنوب ان تتفق مع حكومة  السودان بشان القيمة ( التجارة خسارة والربح ) اما ان ترى الجنوب طريق اخر للتصدير النفط و هذا الامر صعب وهي التى شجعت حكومة السودان كثيرا ان تضغط على حكومة  الجنوب لان المعاملة بالمثل ( اليوم نحن وبكرة انت ) هذا وارد في كل الاحتمالات الحياتية و حتى السياسية  فالمهم هنا ندعو الطرفين الى طاولة التفاوض من اجل الحلول السلمية مع اعطاء حكومة السودان حق استخدام اراضيها و الجنوب حق الملكية النفطية من اجل الشعبين و الدعوة الى كل رؤساء التفاوض بين الطرفين .
فالحل لاتاتي من الاستقرار السياسي بين البلدين في المقام الاول و المسرح السياسي الجنوبي السوداني بكل معايير السياسية .
البترول للجنوب و العملة الاجنبية تريدها السودان ؟ فاين الاجابة هنا ؟